يمكن، حسب قاموس «كليلة ودمنة»، وصف الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك بأنه نجح في أن يجمع بين صفات النحلة دائبة الحركة وبين الجمل الصبور الذي يطل على رفاقه من هامة عالية. هو لا يشبه سلفه الثعلب فرانسوا ميتران، ولا خلفه القنفذ نيكولا ساركوزي. لقد فرض الرئيس الاشتراكي الأسبق على الفرنسيين أن ينسوا فصلا معينا